1- كثرة آيات العقاب... النار والسعير والحمم وغيرها
2- كثرة آيات الثواب.. بالنسبة للجنة والعسل واللبن والفاكهة وقصور اللؤلؤ والمرجان
3- كثرة آيات العبادة .. بطريقة (التهليل والتكبير والتسبيح وغيرها).
4- كثرة آيات الحقد .. على بعض الكفار
5- الآيات التي نزلت ضمن أحداث معينه والتي لم تعد موجودة لا بأثرها ولا بحكمتها... والتي قيلت كمثال للنبي وزوجاته
6- القصص.. التي جاءت للعبرة .. فلو أخذت منها العبرة فما هو المتبقي بعدها..
7- آيات السجع والجناس (غير المبررة)
8- المطالبة لكل آية "عند ذكر نعمه معينه" بمقابلها (الجزاء) بالتهليل والتكبير والمديح غير المبرر
9- طرق العبادة .... (الصلاة والصيام والحج وغيرها)
10- الناسخ والمنسوخ
أعتقد أن هناك الكثير من الأمور التي يجب إعادةالنظر فيها بالنسبة للقرآن والتي يجب على المتأسلم إعادة النظر فيها من أجل شق طريق جديد نقي يبرز فيه الإسلام في أبهى صوره
تسهيلا على القارئ الكريم نبتدئ التحليل والقراءة للقرآن من آخر سورة فيه وهي سورة الناس..
تتميز سورة الناس بانقسامها إلى قسمين .. قسم مداح القمر (أي مديح الإله) والثانية .. الاستعانه بهذا الإله السلطان من الشيطان وأعوانه .. والسورة هي
-
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ..................الإشارة بوجود شياطين وجن وغيرها .. ورب الناس هو صاحبهم وهي إشارة لاستعباد الناس .. لأن هذا الرب هو صاحبهم ..
-
مَلِكِ النَّاسِ..........................سلطان أو ملك أو امبراطور .. يستعبد الناس ويمتلكهم ملكية تامه مسجلة في سجله العقاري (بختم النسر)
-
إِلَهِ النَّاسِ..........................من الطبيعي أن يكون إله الناس من الآلهة المعبوده
-
مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ........... الاستعانه بهذا السلطان من شر الوسواس المخفي
-
الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ..... لا أدري كيف يوسوس وسواس في صدر إنسان وصدر الإنسان ليس فيه إلا قلبه ورئتيه ......إنما
-
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ................. من الطبيعي وجود نوعين من الوسواس .. الجن .. والناس ..
المسد ........
1- تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ ....طب ليه... ليه الظلم ليه؟؟؟ ليه الأسوة ليه... مالك إنت ومال أبو لهب.. الراجل حايخش جهنم هايخش جهنم (مع أني أشك في ذلك) واحنا مالنا....
-
مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ.........هل كان أبو لهب يطلب الخلود بسبب غناه؟؟؟
-
سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ.............. حتى قبل ما يموت .. دخل الجنة .. ويقول أن الإنسان مخير !!!! ونفاخر بالعدالة......فأين هي الآن؟؟ .. وأين كل الأحاديث التي تقول إن الإنسان ليعمل علم أهل الجنة طيلة حياته فيعمل عمل أهل النار فيدخل النار . ,العكس ؟؟ فهل مات هذا الخيار؟؟
-
وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ...............نعم .. وكما بشر الإله المسكين أبو لهب بشر زوجته أم جميل
-
فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ..........يعني أنا نفسي أعرف إيه يعني في جيدها حبل من مسد .. يعني بس عشان الوزن ؟؟؟؟؟؟؟؟وليه من مسد يعني مش من مطاط أو من حديد أو من معدن آخر.. وليه حبل في جيدها مش على خصرها ...!!! ولا كله كلام في كلام !!!
زيها زي قصة أهل الكهف؟؟ ناموا 100 سنة من غير أكل.. وبعدين كلبهم كان معاهم .. وجه أبو هارون قال اقتلوا الكلاب.. الله ياخده..
الإخلاص
قل هو الله أحد الله الصمد .. إلخ = تلت القرآن؟؟
إيه لازمتها سوى أن تقول الله واحد.................... يا أخي تلتين القرآن بيلعن دين كل واحد بيقول عن الله 3 أو أربعة أو إنه غير إله محمد ..
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ .............الله ,,,,,,أحد .........وعلى فكرة تسميه الله هي تسمية وثنية .. أي قبل الإسلام والدليل أن اسم أبو النبي كان عبد الله وهو لم ير الإسلام ....فمن أين أتى الله؟؟؟؟؟؟؟
اللَّهُ الصَّمَدُ..............يعني الذي يقضي الحوائج .. يعني لو النجار عايز مسمار الله يعطيه المسمار والحمد لله .......
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ..........بالتأكيد .............الله لم يلد ....ولم يولد .. بالرغم من التسميات المجازية في المسيحية وغيرها بأن الله أبانا الذي في السماوات .. وهذا في رأيي تسمية جميلة . مثل تسمية الناس في الإسلام بالخلفاء لهذا الإله........وهذا مناقد للعبيد الذي عم كل القرآن ..
وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ..........بالتأكدي ........فا فيش زيه . (مداح القمر)
يعني النفاثات في العقد ... الساحرات في القرون الوسطى التي تعقد الخيط وتتف عليه وتفكه.. قل أعوذ برب الفلق منهم
النصر
-
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ....................... طبعا الله زق نفسه.. لأن الفتح لا يمكن فتح مكه دون تزويد المسلمين بعشرة آلاف من الملائكة مسومين .. !!
-
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا........غصبت عند دينهم (أسلم تسلم) ومن لا يسلم يقتل .. والولايا تسبى والأطفال يصبحوا عبيد كالعادة .........
-
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا.............المكافأة كالعادة .. ما فيش حاجة ببلاش .. ضروري محمد يسبح ربه (بس من غير ما يغرقه).. عشان يتوب عليه .. ولا أدري ما هو هدف هذه الآية .. سبح لربك إنه كان توابا.. في الأول بيقول عن فتح مكة .. وينط فجأة ليقول سبح لله إنه كان توابا .. تواب على إيه لا أدري وما الذي زقها في هذا السورة ؟؟
-
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ.....................يا كفرة.............
-
لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ..................... تتحدث عن عرض آل قريش له لعبادة ربهم سنة وعبادة ربه سنة.........ههههههههههه وطبعا يجب أن يرفض النبي عبادة الأصنام لأنها ستقوض الدعوة كلها..
-
وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ.................ومال أهله ومالهم ,.,.. يعني لو كانوا عايزين يعبدوا إلهه.. هم أحرار .. فلم هذا التدخل؟؟
-
وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ..............التكرار يعلم الشطار
-
وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ.......... وأحيانا التكرار يعلم .. الفجّار
-
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ............ طبعا هذه الآية ذبحها البخارستاني ذبح المعيز .. يقول لهم لكن دينكم ولي دين .....وبعدها .. من رأى يهوديا فليقتله .. أو قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر .. وغيرها من الآيات والأحاديث...........وطبعا لا نقول إلا آآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييين !!!
الكوثر
إنا أعطيناك (يا محمد الكوثر) وأنا مالي ومال الكوثر.. ومال محمد .. أعطاه كوثر أعطاه كمبيوتر زوجه بمليون بنت عذراء .. هي ينوبني من الحب جانب؟؟
وبعدين طالبه بالفدية .. وقلت لي الفدية عشان الغلابه .. مش مشكله عشالن الغلابه .. لكن برضه من أين لهذا النبي الفدية إلا ضريبة من المسلمين؟؟؟
لله ورسوله الخمس كما قال القرآن؟؟
الماعوووووووووووووووون
أرأيت الذي يكذب بالدين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واحد يكذب في الدين...
لماذا تقول عنه
يدع اليتيم............... شو جاب الذي يكذب بالدين للذي يدع اليتيم ولا يحض على طعام المسكين ..يعني شفت واحد ياباني يلاقي طفل يتيم يأكل فيهجم عليه ويسرق طعامه لأنه يكذب بالدين.............
وبعدين شو جاب الصلاة هنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فويل للمصلين ..........
الله يتحدث في الشرق وفجأة ينتقل إلى الغرب ويقول ويل للمصلين .. الذين هم عن صلاتهم ساهون .. يراؤون ويمنعون الماعون .. والا هو سجع فاضي
الله بيقول الذي يكذب بالدين ... طيب المسيحي والبوذي والهندوسي كلهم يكذبون بالدين بتاع النبي .. هل تراهم يأكلون أموال اليتامى .. أم أن 90% من المتأسلمين يفعلون ذلك (يأكلون مال النبي نفسه)
وبعدين بيقول لهم ويل للمصلين ( شو دخل الياباني والمصلين)
مين اللي راح ياكل أكل اليتيم
والا يسرق الورد من بين أيدي هذا اليتيم
والا يسرق هدوم اليتيم دي
دي (ويل لها) في النار طبعا لأنها مسيحية وتحض على طعام المسكين وتكذب بالدين
فليعبدوا رب هذا البيت .. آية مكررة سبعمئة ألف مرة .. الآن لماذا يعبدو (الثمن المعتاد)
الذي أطعمهم من جوع ... يعني ما حدش بيبات من الجوع مش قال يرزق النمل في الصخرة.. وآمنهم من الخوف (أعتقد يقول لقريش من الشيطان)...
سورة ثانية :
قصة الفيل:
أبو مسيلمة الكذاب قال (الفيل ما الفيل وما أدراك ما الفيل له خرطوم طويل)...
الفيل قال ...
ألم يجعل كيدهم في تضليل؟؟
أي أبطل مفعول الكيد كما فسر ابن كثير؟؟
وأرسل عليهم طيراً أبابيل (يعني طير كالعجل) كما قال ابن كثير ..
ترميهم بحجارة من سجيل ......... (عشان الوزن) يعني حجارو مطبوخه
فجعلهم كعصف مأكول... يعني زي الزرع المأكول.......
فهل سبق وشفنا الطيور اللي قد العجول .. اللهم إلا إذا كانت اسطورة العنقاء .. أو غيرها .. المهم
ما فائدة هذه السورة؟؟
لترينا عظمة الله .. والناس تقول الله أكبر..
والذي قاله الشيخ في خطبة الجمعة (مش فاكر أي يوم كان فيها ) قال الشيخ:
وبينما أحد الصحابة في الصحراء.......... إذ برز عليه أسد هصور جسور... فنظر إليه الصحابي شذراً "أي بغضب وازدراء" ... وأمسك بأذنه (أمسك بأذن الأسد) .. وعركها (أي فركها - أو فتلها أو شدّها) ... وقال له
دلني على جيش محمد............ فدله الأسد (صاعراً) على جيش محمد ... "" وعينك ما تشوف إلا النور """" الناس الله أكبر الله أكبر... الله أكبر..
أنا كنت قاعد أسمح الشيخ ... ما قدرتش أستمر ... طلعت من الجامع (فاقع من الضحك) وخايف من الناس تضربني .... وقول في ناس تعاطفت معي شوي.. لكن صدقني رجعت للبيت قلت لنفسي أصلي صلاة المسيحية أو اليهود أو حتى البوذيين أحسن شوي..
صدق من قال أن سور القرآن فعلا من الصعب الإتيان بمثلها..!!!!!!!!
الصحابي والأسد
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ [الهُمَزَة : 1]
الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ
ما دخل الذي جمع مالا وعدده...
الله يتكلم عن الهماز وللماز .. وينط فجأه على الذي يجمع المال ويعدده (ولا تقولوا لي أن هذه الكلمه تعود على الثاني) لأنه لا يوجد أحد هنا..
واحد نمام .. ويل له...
يعني نماما يجمع مالا ويعدده..
يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ
يحسب أنه بجمعه المال (يخلده) ومستحيل لأي إنسان مهما بلغ من الجهالة أن يحسب أن المال سيخلده..
الآن يأتي وصف النار التي سيوضع بها هذا النمام
يفسرها القرآن
إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ
في عمد ممدده
ماذا استفدنا من كل السورة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
النمام والهماز ...
يجمع المال ويعدده..
له نار إسمها الحطمه .. (مولعه) مش مطفية يعني .. وتتطلع على القلوب ""بدون نظارة" ومؤصده عليهم في عمد ان ممدده
ما فائدة هذه السورة غير أن النمامين والهمازين يلقون في الحطمة؟؟؟
هل هم النمامين أم الذين يجمعون المال ويعددونه .. أم ماذا ؟؟ الله وابن كثير أعلم
القارعة
ما هذه السورة كلها؟؟؟
هل فيها شيء مفيد غير (وصف النار كما قلنا .. حيث أن في القرآن أكثر من1000 صفحه فقط لوصف النار وجهنم والصلي وشهيقا ومش عارف إيه ومنها القارعة هذه
مَا الْقَارِعَةُ.............................عجبي
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ................. الحاقة ما الحاقة البارعة ما البارعة والماحقة ما الماحقة .. كالعادة !!
الناس كالفراش المبثوث
فهو في عيشة راضية
وأما من خفت موازينه
ويعني كويس والله إن النار حامية مش ساقعة يعني . !!
يعني ما الفائدة من العاديات ضبحا
يعني كل هذه المقدمة مالهاش دعوة خالص باللي جاي
والآن يرجع للتهديد والوعيد المعتاد فيقول
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ
وكيما لا نظلم أهل السلف.. نورد لهم أقوال السيناريست العظيم المرحوم الكبير سيد قطب العظيم "
القارعة: القيامة. كالطامة، والصاخة، والحاقة، والغاشية. والقارعة توحي بالقرع واللطم، فهي تقرع القلوب بهولها.
والسورة كلها عن هذه القارعة. حقيقتها. وما يقع فيها. وما تنتهي إليه.. فهي تعرض مشهداً من مشاهد القيامة.
يقول سيد قطب في وصف القارعة"
والمشهد المعروض هنا مشهد هول تتناول آثاره الناس والجبال. فيبدو الناس في ظله صغاراً ضئالاً على كثرتهم: فهم { كالفراش المبثوث } مستطارون مستخفون في حيرة الفراش الذي يتهافت على الهلاك، وهو لا يملك لنفسه وجهة، ولا يعرف له هدفاً! وتبدو الجبال التي كانت ثابتة راسخة كالصوف المنفوش تتقاذفه الرياح وتعبث به حتى الأنسام! فمن تناسق التصوير أن تسمى القيامة بالقارعة، فيتسق الظل الذي يلقيه اللفظ، والجرس الذي تشترك فيه حروفه كلها، مع آثار القارعة في الناس والجبال سواء! وتلقي إيحاءها للقلب والمشاعر، تمهيداً لما ينتهي إليه المشهد من حساب وجزاء!
بصراحة سيد قطب كان ينفع كسيناريست سينمائي عظيم .. من الممكن أن يقلب الدنيا رأسا على عقب... ولو قرأت كتابته لتجده (لم يضيف قيد أنمله على القارعة .. غير أنها قرع ولطم وشحار البين...........)
الشيخ سيد أضاف أن الناس كالفراش المبثوث.. يعني كالفراش الذي يتهافت على الهلاك (قولوا لي بحق إيل وحق العزة ومناة وحق إيزوريس) يعني الناس تجدهم يلهثون ويتهافتون ليُذبحوا (كما قال البخارستاني عن النوق) لما جاء النبي لينحرها .. حيث جرت عليه جريا تطلب الموت (فداك أبي وأمي يا رسول الله) في منظر يقطع القلوب (قلوب العذارى)
سيد قطب راجل عظيم إلا أنه ليس أعظم من الله لكنه بصراحة أعظم من الآلهة البخارستاني بشوية
ماذا أضاف الشيخ سيد لا أدري...
الآيات بينات .. للقاصي والداني .. القارعة .. ما القارعة ... والعاديات ضبحا .. وغبار حصنة وشوية يكروا وشويتين يفروا وبالآخر ... إن الإنسان لربه لكنود...
لو أنكم اطلعتم على العديد جدا من السور لقلتم معي أنه من المستحيل أن نأتي ولو بحرف من هذه السور.. لأن العصر لا يتقبلها لا بليمون ولا بإينو ولا حتى بزجاجة ببسي كامله .. عشان باختصار شديد .. ما بتتهضمش...
مثلاً
اقرأ .. أول سورة
يعني كل ما يتعلمه الإنسان يتعلمه بعقل الله (فلو كان كذلك المعنى) فأنا موافق أن الإنسان هو الله وهذه المقولة صحيحة 100%)
إن الإنسان ليطغى
أن رآه استغنى
الآن هذه السورة هي السورة التي من المفروض أن تكون الأولى في القرآن كله .
يعني يادوب شاف النبي عمك جبريل .. قال له
أرأيت الذي ينهى ___ عبدا إذا صلى
وبالطبع ... من المستحيل أن جبريل حبيبنا قال للنبي اقرأ بسم ربك الذي خلق
وسكت بعدها............ يعني ما كملش السورة
ثم قال ابن كثير العظيم أن الآية أتت لمن يستهزئ بمن يصلي (والمعروف أن الصلاة أتت بعد اقرأ بسبعة وسبعتين عشرين سبعة وخمسة سنين)! ..
والآية كما قال ابن كثير والجلالين قيلت عن أبي جهل... ينهى العبد إذا صلى.. وطبعا (اللآية استكشافية قبل نزول تبت يدا أبي لهب وتب)
والسؤال هل كان جبريل يتحدث عن أبي جهل قبل وجود شيء إسمه قرآن أساسا؟؟ أم أن كاتب السورة أو ناقل الآيات فاتت عليه الحكاية دي؟؟
أو أمر بالتقوى
ألم يعلم بأن الله يرى...............................الحمد لله يعلم أن الله يرى .. وحتى بدون نظارات ..
التهديد
التين والزيتون
الآن انتقلت السورة إلى شيء آخر
وهنا فسر ابن كثير أحسن تقويم أي إنسان (قوي وشاب وبه طاقة)
انتقل اللآن في السورة إلى آية خارج نطاق البحث
أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ
نرى هنا أنه ليس هناك علاقة بين الأولى أو الثانية أو الثالثة أو الأخيرة
وتأتي قصة الليل
الأسد والأرنب
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق