من المؤكد أن هناك العديد جداً من الآيات التي دعيناها الآيات التجارية أي كل شيء بثمنه .. والتي تُرجمت إلى ما يسمى بالأذكار في الأحاديث البخارستانية وغيرها .. فمثلا .. من قال سبحن الله ثلاثة وثلاثون مرة وأتبعها بالحمد لله والله أكبر مسح سبعين سنة من الذنوب .. أو شفع لأحد أقربائه .. ومن قال لا إله إلا الله مئة مرة دخل الجنة من الباب الشرقية.. إلخ من الأهازيج التي امتلأت بها الإيميالات في هذا العصر.. والواقع الأليم أن كل هذه الأذكار أيضا مشتقة من القرآن الذي أورد مئات الآيات التي تمنح ثمناً مباشرا لمدّاحي القمر في دخول الجنة أو الحصول على جوائز عديدة كالحوريات أو الأنهر أو الظلال أو غير ذلك من جوائز هذا الإله .. ولقد بدأ الله في منح الجوائز مقابل الصلاة أو الذكر أو التسبيح بمحمد نفسه فقال له مثلا ..
إنا أعطيناك الكوثر (الجائزة)..............والثمن ... فصل لربك وانحر .. أي الثمن هو زيادة الصلاة ونحر الخرفان أو غيرها .. ومن ثم مديحه بإن شانئك هو الأبتر...
قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [آل عمران : 15]
الذي يخاف الله ويتقيه .......... ثمنها جنات عند ربهم تجري من تحتها الأنهار وأزواج مطهر (من دون عادة شهرية) ورضوان الله أيضا..
فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
المقاتلين في سبيله .. لهم جنات تجري من تحتها الأنهار .. وقال البخارستاني لكل واحد 72 حور العين إضافة إلى زوجاته في الدنيا....
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 31]
الذاكرين الله مداحي القمر المصلين .. لهم جنات تجري من تحتها الأنهار وأساور من ذهب وثياب خضر من سندسس واستبرق (ترتر) ويجلسون على الأرائك .. المرتفعه أيضا
وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [البقرة : 110]
كبر وهلل وهشتك الله وصلي كثيرا تجد ثمنه عند الإله والحمد لله
فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً [النساء : 103
يعني مش كفاية الصلاة... بل ذكر الله قياما وقعودا .. وعند النوم وعلى الجنب .. وتلاوات القرآن .. لها جزاء كبير في الحصول على العسل والبطيخ والحمد لله ...
وكيما يتأكد للقارئ الكريم صحة ما سبق ونوهنا عنه في مقدمه القراءة المعاصرة للقرآن والذي يتلخص في البنود العشرة التالية .. والذي سنورد فيما يلي تبياناً لها :
- كثرة آيات العقاب... النار والسعير والحمم وغيرها
2- كثرة آيات الثواب.. بالنسبة للجنة والعسل واللبن والفاكهة وقصور اللؤلؤ والمرجان
3- كثرة آيات العبادة .. بطريقة (التهليل والتكبير والتسبيح وغيرها).
4- كثرة آيات الحقد .. على بعض الكفار
5- الآيات التي نزلت ضمن أحداث معينه والتي لم تعد موجودة لا بأثرها ولا بحكمتها... والتي قيلت كمثال للنبي وزوجاته
6- القصص.. التي جاءت للعبرة .. فلو أخذت منها العبرة فما هو المتبقي بعدها..
7- آيات السجع والجناس (غير المبررة)
8- المطالبة لكل آية "عند ذكر نعمه معينه" بمقابلها (الجزاء) بالتهليل والتكبير والمديح غير المبرر
9- طرق العبادة .... (الصلاة والصيام والحج وغيرها)
10- الناسخ والمنسوخ
فبالنسبة للبند الأول وهو كثرة آيات العقاب والنار والسعير .. نذكر مثلاً أن كلمه (عذاب) ذكرت في القرآن
286 مرة بمعنى يعذبهم أي 286 آية عذاب............. وكلمة عذّب 47 آية... المجموع 333 مرة للعذاب فقط.
مثلاً
فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ [آل عمران : 56]
يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ [آل عمران : 128]
وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُواْ وَاسْتَكْبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً أَلُيماً وَلاَ يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً [النساء : 173]
فَمَن يَكْفُرْ بَعْدُ مِنكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذَاباً لاَّ أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِّنَ الْعَالَمِينَ [المائدة : 115]
وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [الأعراف : 164]
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ [التوبة : 14]
إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [التوبة : 39]
وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [التوبة : 74]
والأمثلة بالطبع لا يمكن ذكرها كلها ... ولذا فأكتفي في ذكر بعض الآيات
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُوْلِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً [الطلاق : 10]
خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ [البقرة : 7]
وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ [البقرة : 10]
وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [البقرة : 85]
وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ [البقرة : 90]
وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ [البقرة : 96]
إلخ...........ويكفي أن أقول أنه في سورة واحدة مثلاً سورة البقرة يوجد بها 18 مرة يعذب
إذاً عدد الآيات التي تذكر فقط كلمة يعذب وعذاب هو333 مرة ........غير كلمات أخرى بتصريف عذاب ليصل المجموع فقط لكلمة العذاب الشديد ما يربو على ال 400 كلمه .............أو 400 آية من 6236 آية ....................
هذا فقط عذاب.................
عذاب
العذاب لهذا الإله السادي فقط أكثر من 400 آية من أصل 6236 آية
والآن ننتقل إلى كلمة نار
ذكرت كلمة نار في القرآن ...........ما مقداره حوالي 139 مرة فقط .......أي عدد آيات النار هي[size=0pt] 150 آية فقط [/size]
وأمثلتها
وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 39]
بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 81]
قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [البقرة : 126]
وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ [البقرة : 167]
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [البقرة : 174]
وطبعا حلقة لن تنتهي .. فيكون النار فقط 150 والعذاب فقط حوالي 400 والمجموع حوالي 550 آية فقط عذاب ونار ...
جهنم ................. فقط أكثر من77 مرات................ جحيم 18 مرة سعير 16 ..لهب مرة..حريق 4 مرات .. شوي مرة ..يعني المجموع العام لا أقل من ألف آية للنار والسعير وجهنم وغيرها...........
فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ [البقرة : 206]
وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ [آل عمران : 12]
وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [آل عمران : 162]
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ [آل عمران : 197]
فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً [النساء : 55]
إلخ
يعني أصبح العدد حوالي 657 ............... عذاب ..........ونار ..........وجهنم والحبل عالجرار ......
خذ فقط نار ذات لهب .. وما يلي النيران الأخرى ولنتمكن من حصر آيات العذاب وجهنم والنار والتي لها شهيقا وهي تفور والتي تصلي
ي آية .................... سعير........
مثلاً
وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً [النساء : 10]
كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً [الإسراء : 97]كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً [الإسراء : 97]
بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً [الفرقان : 11]
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ [لقمان : 21]
إلخ...................
ومن أجل إحقاق الحق فمن المفروض أن نخصم حوالي خمسة آيات من هذه اللآيات التي أرفقت مع عذاب السعير لأن عذاب قد ذكر فيما سبق .. ذا فمن الممكن اعتبار الالعدد حوالي 10 سعير من 16 أي يصبح المجوع العام 657 + 10 = 667 آية جهنم ونار وسعير وعذاب .................. الصلي حوالي أي حرق بالنار بدون لهب ...... يصلونها ويصلى وصلي.. إلخ حوالي 15 آياة من الممكن أن نختصرها لخمسة آيات بعد خصم الآيات المشتركة مع جهنم مثلاً
يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ [إبراهيم : 29]
جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ [صـ : 56]
إذا المجموع العام ........... يكون حوالي 667+5= 772 آية .............. عذاب ونار وجهنم وصلي .........
الحريق .............. خمسة آيات
كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ [الحج : 22]
وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ [البروج : 10]
وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ [آل عمران : 181]
ولإحقاق الحق يجب وضع آية واحدة فقط من الستة ................ ليكون المجموع حوالي 773 آية ........
حميم 19 آية فقط .................. وهو شراب في جهنم للإنسان .. وحسب تفسير ابن كثير الحميم شراب من نار يقطع المعدة تقطيعا من شدة حراراته
عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ [الأنعام : 70]
كَفَرُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ [يونس : 4]
يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ [الحج : 19]
هنا يأتي بمعنى (دوش من حميم )
ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِّنْ حَمِيمٍ [الصافات : 67]
هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ [صـ : 57]
الغساق (هو الصديد)
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ [غافر : 18]
إلخ أي أن هناك 19 آية حميم ولو إحقاقا للحق خصمنا منها حوالي 8 آيات على أساس أنها مشتركة مع عذاب أو نارزفيكون هناك 11 آية إضافية ................. ويصبح المجموع 773 + 11 = 784 آيات عذاب وجهنم وسعير وحميم
والآن غسلين ............. وهو طعام (صديد)
وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ [الحاقة : 36]
آية واحدة فقط للأسف ............يصبح المجموع 785 آية
والآن ضريع نبات من شوك آية ويصبح المجموع 786 آية
لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ [الغاشية : 6]
العذاب بأوصاف النار ................لها شهيقا وهي تفور آية
إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ [الملك : 7]
المجموع 787 آية ................
من آيات العذاب وجهنم والحريق
أصبح العدد الكلي حواي 787 آية عذاب ونار وجهنم .......,الآن لهب ..............ثلاثة آيات
لَا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ [المرسلات : 31]
سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ [المسد : 3]
وللحق نأخذ آية واحدة إضافية ليصبح المجموع 788 آية........... من العذاب.............. يأتي دور وصف العذاب في يوم القيامة وهذه الآيات كثير جدا ومن الصعب حصرها في الواقع .. ومنها مثلا لا على سبيل الحصر...
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ
وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ
لّا بَارِدٍ وَلا كَرِيمٍ
في جيدها حبل من مسد .............
سنرهقه صعودا ........
لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ
فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ
فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ
وبالتأكيد هذه الآيات تزيد كثيرا عن الثلاثمئة آية .. ولكنا سنأخذ فقط 300 آية مؤقته .......... منها لتنضم مع مجموعة العذاب فقط في النار أو جهنم ليصبح المجموع فقط من العذاب حوالي 1087 آية ............ أي حوالي 1087 تقسيم 6236 = حوالي 17.5% من القرآن آيات عذاب والحبل عالجرار ......ولننتقل إلى آيات الثواب بعدها ...
أن درجة الحرارة عالية في معظم الأوقات والجو قاري صحراوي أو حار جدا في النهار وبارد في الليل.. مما يحتم وجود أماكن استظلال في هذه البقاع وهي أماكن نادرة في مكة (أنذاك)... لذا كان أهم تعبير قرآني .. لإغراء الناس هناك هو الظل أو المكان الظليل كالأشجار الباسقة أو الكهوف أو حتى (القصور الظليلة) والعرائش...
شح موارد الظلال في مكة كهذه مثلا ..(أشجار باسقة أو مظلات وغيرها)
الناحية الثانية أن أهل مكة لم يكن لديهم كمية من الماء (العذب تكفي لهم .. أي بصورة أخرى كانت المياه تتركز في بعض البيوت أكثر من غيرها ومصادرها صعبة وكمياتها شحيحة).. لذا كان من الضروري تبيان أن الجنة هناك لها ينابيع وجنات تجري من تحتها الأنهار. والتعبير هذا نجح نجاحاً باهراً في جذب أهل مكة..
من المعروف أيضاً أن الأرض صحراوية (واد غير ذي زرع)... وهذا يؤكد أن الزراعة هناك كانت تقتصر على بعض من الخضراوات المعروفة جدا لدى الأوساط.. اذ كان من الاستحالة وجود زراعات كالأرز أو بعض أنوع البقوليات الأخرى والزراعات التي توجد فيها كمية كبيرة من المياه أو تتوفر فيها درجات حرارة منخفضة.. لذا فقد تركزت الإغراءات على أنواع الخضراوات ..وخصوصاً الفاكهة.. فكانت الفاكهة التي تصل إلى مكة من بلاد الشام (التي كان من المفروض أن تحفظ لمدة ثلاثة أشهر) بدون (ثلاجات بالطبع).. مستحيلة.. لذا كانت هناك بعض أنواع الفاكهة لم تصل إلى مكة منذ قرون وكانت معروفه فقط من قبل وجزد التجار أو السياح الذين يرحلون إلى هناك بين الفينة والأخرى .. لذا فذكر لعبض هذه الأنواع من الفواكه وخوصاً أنواع العنب ..حيث كان يعتبر شيئا عظيما وإغراء رهيبا...
استحالة وجود فواكه في مكة بهذا الشكل مثلاً
من المعروف أن الأجواء الصحراوية.. تهب عليها بين الفينة والأخرى عواصف رملية .. مما اقتضى أن تتوحد تقريبا فيها الأزياء التي تحمي من الحراة والأجواء المغبرة .. لذا كان ارتداء الوشاحات التي تغطي الأنف .. وبعض السواتر للرأس وخصوصا في وقت الظهيرة شيء أساسي من لباس أهل مكة .. ولم يأت النبي لتغيير هذا اللباس على الإطلاق كما أشيع أن اللباس الدينة الإسلامي هو إسلامي.. بل أقول بكل وضوح أن هذا اللباس كان لباسا في مكة منذ قرون اللهم إلا الحث على ستر (الصدر) الجيوب ""أن يضربن بخمرهن على جيوبهم" أي المناطق التي فيها طبقتين كالفروج والأثداء أما عدى ذلك فل يأت على ذكره إلا (من قبل البخارستاني التشذوب ليبين لأناس مكة نصائح محمد لأهلها فقط)
لباس أهل مكة
مما سبق نجد أن الجنة (بحسب الظروف الصحراوية سابقة الذكر يجب أن تعوض على سكان أهل مكة (بئر الحرمان الذي كانوا يعيشون فيه)... وإضافة للشح الكبير للخضراوات والفواكه والظلال والماء السلسبيل والبيوت أو القصور التي كانت موجودة في (بلاد الأعاجم) ووسائل المواصلات التي كانت تتركز على الحمير والبغال والجمال.. لم يكن لدى الناس أيضاً أية أدوات تسلية أو أماكن لقضاء أوقات الفراغ إلى (شرب الخمر ومعاقرة النسان) وكانوا فئة قليلة جدا بالنسبة لسكان مكة..حيث كانت الغالبية العظمى تسمع أخبار (أولاد الذوات) وتشتهي وتتمنى قضاء يوماً واحدا بين أحضان النساء "الجاريات أنذاك"" لذا فقد كان من أهم بنود الجونة توفير (كمية غير محدودة لهذه اللحوم (الجنس) التي تعوض عليهم هذا الحرمان الشديد لكل شيء.
بئر الحرمان .............وحور العين
الاحلام المستحيلة لقوم مكة أنذاك
فما جاءت الجنة .. في ذكرها جاءت على النحوالتالي :
عدد الآيات التي ذكرت فيها جنة كانت .................77 آية
منها على سبيل المثال لا الحصر
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 82]
أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ [البقرة : 214]
وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [البقرة : 221]
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران : 133]
إلخ...............
والجنات أتت على 67 مرة .............أي 67 مرة ذكرت فيها جنات .................. إذا يصبح عدد جنة وجنات هو 144 مرة ...................أما تجري من تحتها الأنهار بالنسبة للجنات لتثبت شح المياه فقد جاءت على
34 آية تذكر جنات تجري من تحتها الأنهار .. القحط والأمثال :
وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التغابن : 9]
يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً [الطلاق : 11]
سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً [النساء : 57]
وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ [المائدة : 12]
فَأَثَابَهُمُ اللّهُ بِمَا قَالُواْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الْمُحْسِنِينَ [المائدة : 85]
وهذه الآيات ترينا عقدة أهل مكة في شح المياه .................
وبعدها نجد ذكر النعيم ...........كجنات النعيم أ كذكر النعيم
وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً [الإنسان : 20]
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ [الإنفطار : 13]
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ [المطففين : 22]
تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ [المطففين : 24]
ووردت النعيم 17 مرة نستطيع استبقائها على 7 مرات لأن الباقي مندمج مع كلمة جنة أو جنات .............لذا فمجموع آيات الجنة الآن هي 144+7= 163 آية
الفردوس ذكررت مرتين
الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [المؤمنون : 11]
الكوثر نهر (محمد فقط في الجنة) ذكرت مرة
وفي وصف الجنة .......الفاكهة جاءت
إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ [يس : 55]............يتمتعون بالفواكه
لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ [يس : 57]
مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ [صـ : 51]
لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ [الزخرف : 73
إلخ................. أي ذكر فاكهة أتى على 14 مرة
وفواكه أتت على 3 مرات ويصبح المجموع 17 مرة فواكه
فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [المؤمنون : 19]
فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ [الصافات : 42]
وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ [المرسلات : 42]
المجموع الآن 20 مرة أو آية على ذكر الفاكهة .................................ونأتي على العنب المستحيل
ذكر عنب مرتان
أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلالَهَا تَفْجِيراً [الإسراء : 91]
وَعِنَباً وَقَضْباً [عبس : 28]
نحسبها مرة واحدة ليصبح المجموع 21 مرة ..........مع الفواكه
والأعناب تسع مرات ...........
حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً [النبأ : 32
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعاً [الكهف : 32]
يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [النحل : 11]
العنب كان يصل إليهم "زبيباً""
قطوفها دانية مرتان
وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً [الإنسان : 14]
قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ [الحاقة : 23]
يكون مجموع الجنة مع العنب والفواكه هوحوالي 200 آية
الآن دور العسل والخمر
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ [محمد : 15]
أنهار من الخمر
ومن أهم أوصاف الجنة هي الأرائك ....................والسرائر (ذات المرتفعه .. أي غير الفراش التي على الأرض أو القش الذي كان أهل مكة ينامون عليه) لو وجد
مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْساً وَلَا زَمْهَرِيراً [الإنسان : 13]
عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ [المطففين : 23]
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 31]
أهم شيء هو لبس الأساور التي من الذهب والفضة والأرائك ... وجاءت على 5 آيات
أحلام قوم مكة بالنوم على أسرة مرفوعه
والوسائد .............................وكانت الوسائد فقط للأغنياء
وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ [الغاشية : 15]
وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ [الواقعة : 34]
فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ [الغاشية : 13]
سرر مرفوعة
3 آيات ملابس استبرق حرير
عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً [الإنسان : 21]
يَلْبَسُونَ مِن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَقَابِلِينَ [الدخان : 53]
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 31]
+ 3 ...........مجموع اللآيات حوالي 250 آية عن الجنة
استبرق للنسوان
استبرق للرجال
وريثما ننتقل إلى الحرييييييييييييييييييييييييييييييم في القرآن والسكس فمجموع آيات الجنة حتى الآن هي250 آية والنار حوالي الألف آية ..........أي المجموع العام حتى الآن حوالي 1250 آية بين جنة ونار
الحوووووووووووووووووووووووووور والأزواج والكاعب .. والنساء .. والبنات ..البكر.. في الجنة
حور العين على الأرئك
كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ [الدخان : 54]
مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ [الطور : 20]
حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ [الرحمن : 72]
وَحُورٌ عِينٌ [الواقعة : 22]
مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 25] بنات بكر مطهرات (لا تأتيهن الدورة الشهرية)
أَبَداً لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً [النساء : 57]
سبعة آيات بكر وأزواج مطهرة ..............إضافة إلى ال 1180 جنة ونار أي المجموع حوالي 1187.........أي المجموع العام حوالي 1200 لأنني بالتأكيد نسيت الكثير من الآيات وخصوصاً للنار
حوررررررررررررررررررر عين
حور وظلال ]
حور تلبس سندس أخضر
إنا أعطيناك الكوثر (الجائزة)..............والثمن ... فصل لربك وانحر .. أي الثمن هو زيادة الصلاة ونحر الخرفان أو غيرها .. ومن ثم مديحه بإن شانئك هو الأبتر...
قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [آل عمران : 15]
الذي يخاف الله ويتقيه .......... ثمنها جنات عند ربهم تجري من تحتها الأنهار وأزواج مطهر (من دون عادة شهرية) ورضوان الله أيضا..
فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
المقاتلين في سبيله .. لهم جنات تجري من تحتها الأنهار .. وقال البخارستاني لكل واحد 72 حور العين إضافة إلى زوجاته في الدنيا....
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 31]
الذاكرين الله مداحي القمر المصلين .. لهم جنات تجري من تحتها الأنهار وأساور من ذهب وثياب خضر من سندسس واستبرق (ترتر) ويجلسون على الأرائك .. المرتفعه أيضا
وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [البقرة : 110]
كبر وهلل وهشتك الله وصلي كثيرا تجد ثمنه عند الإله والحمد لله
فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً [النساء : 103
يعني مش كفاية الصلاة... بل ذكر الله قياما وقعودا .. وعند النوم وعلى الجنب .. وتلاوات القرآن .. لها جزاء كبير في الحصول على العسل والبطيخ والحمد لله ...
وكيما يتأكد للقارئ الكريم صحة ما سبق ونوهنا عنه في مقدمه القراءة المعاصرة للقرآن والذي يتلخص في البنود العشرة التالية .. والذي سنورد فيما يلي تبياناً لها :
- كثرة آيات العقاب... النار والسعير والحمم وغيرها
2- كثرة آيات الثواب.. بالنسبة للجنة والعسل واللبن والفاكهة وقصور اللؤلؤ والمرجان
3- كثرة آيات العبادة .. بطريقة (التهليل والتكبير والتسبيح وغيرها).
4- كثرة آيات الحقد .. على بعض الكفار
5- الآيات التي نزلت ضمن أحداث معينه والتي لم تعد موجودة لا بأثرها ولا بحكمتها... والتي قيلت كمثال للنبي وزوجاته
6- القصص.. التي جاءت للعبرة .. فلو أخذت منها العبرة فما هو المتبقي بعدها..
7- آيات السجع والجناس (غير المبررة)
8- المطالبة لكل آية "عند ذكر نعمه معينه" بمقابلها (الجزاء) بالتهليل والتكبير والمديح غير المبرر
9- طرق العبادة .... (الصلاة والصيام والحج وغيرها)
10- الناسخ والمنسوخ
فبالنسبة للبند الأول وهو كثرة آيات العقاب والنار والسعير .. نذكر مثلاً أن كلمه (عذاب) ذكرت في القرآن
286 مرة بمعنى يعذبهم أي 286 آية عذاب............. وكلمة عذّب 47 آية... المجموع 333 مرة للعذاب فقط.
مثلاً
فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ [آل عمران : 56]
يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ [آل عمران : 128]
وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُواْ وَاسْتَكْبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً أَلُيماً وَلاَ يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً [النساء : 173]
فَمَن يَكْفُرْ بَعْدُ مِنكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذَاباً لاَّ أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِّنَ الْعَالَمِينَ [المائدة : 115]
وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [الأعراف : 164]
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ [التوبة : 14]
إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [التوبة : 39]
وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [التوبة : 74]
والأمثلة بالطبع لا يمكن ذكرها كلها ... ولذا فأكتفي في ذكر بعض الآيات
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُوْلِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً [الطلاق : 10]
خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ [البقرة : 7]
وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ [البقرة : 10]
وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [البقرة : 85]
وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ [البقرة : 90]
وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ [البقرة : 96]
إلخ...........ويكفي أن أقول أنه في سورة واحدة مثلاً سورة البقرة يوجد بها 18 مرة يعذب
إذاً عدد الآيات التي تذكر فقط كلمة يعذب وعذاب هو333 مرة ........غير كلمات أخرى بتصريف عذاب ليصل المجموع فقط لكلمة العذاب الشديد ما يربو على ال 400 كلمه .............أو 400 آية من 6236 آية ....................
هذا فقط عذاب.................
عذاب
العذاب لهذا الإله السادي فقط أكثر من 400 آية من أصل 6236 آية
والآن ننتقل إلى كلمة نار
ذكرت كلمة نار في القرآن ...........ما مقداره حوالي 139 مرة فقط .......أي عدد آيات النار هي[size=0pt] 150 آية فقط [/size]
وأمثلتها
وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 39]
بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 81]
قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [البقرة : 126]
وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ [البقرة : 167]
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [البقرة : 174]
وطبعا حلقة لن تنتهي .. فيكون النار فقط 150 والعذاب فقط حوالي 400 والمجموع حوالي 550 آية فقط عذاب ونار ...
جهنم ................. فقط أكثر من77 مرات................ جحيم 18 مرة سعير 16 ..لهب مرة..حريق 4 مرات .. شوي مرة ..يعني المجموع العام لا أقل من ألف آية للنار والسعير وجهنم وغيرها...........
وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 29]
فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ [البقرة : 206]
وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ [آل عمران : 12]
وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [آل عمران : 162]
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ [آل عمران : 197]
فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً [النساء : 55]
إلخ
يعني أصبح العدد حوالي 657 ............... عذاب ..........ونار ..........وجهنم والحبل عالجرار ......
خذ فقط نار ذات لهب .. وما يلي النيران الأخرى ولنتمكن من حصر آيات العذاب وجهنم والنار والتي لها شهيقا وهي تفور والتي تصلي
ي آية .................... سعير........
مثلاً
وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً [النساء : 10]
كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً [الإسراء : 97]كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً [الإسراء : 97]
بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً [الفرقان : 11]
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ [لقمان : 21]
إلخ...................
ومن أجل إحقاق الحق فمن المفروض أن نخصم حوالي خمسة آيات من هذه اللآيات التي أرفقت مع عذاب السعير لأن عذاب قد ذكر فيما سبق .. ذا فمن الممكن اعتبار الالعدد حوالي 10 سعير من 16 أي يصبح المجوع العام 657 + 10 = 667 آية جهنم ونار وسعير وعذاب .................. الصلي حوالي أي حرق بالنار بدون لهب ...... يصلونها ويصلى وصلي.. إلخ حوالي 15 آياة من الممكن أن نختصرها لخمسة آيات بعد خصم الآيات المشتركة مع جهنم مثلاً
يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ [إبراهيم : 29]
جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ [صـ : 56]
إذا المجموع العام ........... يكون حوالي 667+5= 772 آية .............. عذاب ونار وجهنم وصلي .........
الحريق .............. خمسة آيات
كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ [الحج : 22]
وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ [البروج : 10]
وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ [آل عمران : 181]
ولإحقاق الحق يجب وضع آية واحدة فقط من الستة ................ ليكون المجموع حوالي 773 آية ........
حميم 19 آية فقط .................. وهو شراب في جهنم للإنسان .. وحسب تفسير ابن كثير الحميم شراب من نار يقطع المعدة تقطيعا من شدة حراراته
عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ [الأنعام : 70]
كَفَرُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ [يونس : 4]
يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ [الحج : 19]
هنا يأتي بمعنى (دوش من حميم )
ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِّنْ حَمِيمٍ [الصافات : 67]
هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ [صـ : 57]
الغساق (هو الصديد)
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ [غافر : 18]
إلخ أي أن هناك 19 آية حميم ولو إحقاقا للحق خصمنا منها حوالي 8 آيات على أساس أنها مشتركة مع عذاب أو نارزفيكون هناك 11 آية إضافية ................. ويصبح المجموع 773 + 11 = 784 آيات عذاب وجهنم وسعير وحميم
والآن غسلين ............. وهو طعام (صديد)
وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ [الحاقة : 36]
آية واحدة فقط للأسف ............يصبح المجموع 785 آية
والآن ضريع نبات من شوك آية ويصبح المجموع 786 آية
لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ [الغاشية : 6]
العذاب بأوصاف النار ................لها شهيقا وهي تفور آية
إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ [الملك : 7]
المجموع 787 آية ................
من آيات العذاب وجهنم والحريق
أصبح العدد الكلي حواي 787 آية عذاب ونار وجهنم .......,الآن لهب ..............ثلاثة آيات
لَا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ [المرسلات : 31]
سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ [المسد : 3]
وللحق نأخذ آية واحدة إضافية ليصبح المجموع 788 آية........... من العذاب.............. يأتي دور وصف العذاب في يوم القيامة وهذه الآيات كثير جدا ومن الصعب حصرها في الواقع .. ومنها مثلا لا على سبيل الحصر...
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ
وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ
لّا بَارِدٍ وَلا كَرِيمٍ
في جيدها حبل من مسد .............
سنرهقه صعودا ........
لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ
فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ
فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ
وبالتأكيد هذه الآيات تزيد كثيرا عن الثلاثمئة آية .. ولكنا سنأخذ فقط 300 آية مؤقته .......... منها لتنضم مع مجموعة العذاب فقط في النار أو جهنم ليصبح المجموع فقط من العذاب حوالي 1087 آية ............ أي حوالي 1087 تقسيم 6236 = حوالي 17.5% من القرآن آيات عذاب والحبل عالجرار ......ولننتقل إلى آيات الثواب بعدها ...
وإلى أن نعود إلى العذاب في تفصيلات أخرى نلقي ظلالاً على الثواب والإغراءات في الجنة الخاصة (بأهل مكة أنذاك) إذ كان من المفروض أن هذه الجنة تتصف بمواصفات تجذب إليها هذه الفئة من الناس .. فلو عرفنا أن أهل مكة كانوا يقيمون في ظل ظروف بيئية صحراوية صعبة جدا .. حيث كانت وسائل المواصلات بين المدن والبلدان الأخرى تقتصر على الجمال والحمير والبغال .. ولا شيء آخر .. مما يعطينا فكرة أن أقل رحلة لأي بلد قريب قد تأخذ حوالي الشهر أو حتى الشهرين أو الثلاثة..
ولاعطاء فكرة بسيطة عن ظروف الحياة في مكة أو المدينة..نرى أولاً
وسائل الاتصال في مكة
ولاعطاء فكرة بسيطة عن ظروف الحياة في مكة أو المدينة..نرى أولاً
وسائل الاتصال في مكة
شح موارد الظلال في مكة كهذه مثلا ..(أشجار باسقة أو مظلات وغيرها)
استحالة وجود فواكه في مكة بهذا الشكل مثلاً
من المعروف أن الأجواء الصحراوية.. تهب عليها بين الفينة والأخرى عواصف رملية .. مما اقتضى أن تتوحد تقريبا فيها الأزياء التي تحمي من الحراة والأجواء المغبرة .. لذا كان ارتداء الوشاحات التي تغطي الأنف .. وبعض السواتر للرأس وخصوصا في وقت الظهيرة شيء أساسي من لباس أهل مكة .. ولم يأت النبي لتغيير هذا اللباس على الإطلاق كما أشيع أن اللباس الدينة الإسلامي هو إسلامي.. بل أقول بكل وضوح أن هذا اللباس كان لباسا في مكة منذ قرون اللهم إلا الحث على ستر (الصدر) الجيوب ""أن يضربن بخمرهن على جيوبهم" أي المناطق التي فيها طبقتين كالفروج والأثداء أما عدى ذلك فل يأت على ذكره إلا (من قبل البخارستاني التشذوب ليبين لأناس مكة نصائح محمد لأهلها فقط)
لباس أهل مكة
مما سبق نجد أن الجنة (بحسب الظروف الصحراوية سابقة الذكر يجب أن تعوض على سكان أهل مكة (بئر الحرمان الذي كانوا يعيشون فيه)... وإضافة للشح الكبير للخضراوات والفواكه والظلال والماء السلسبيل والبيوت أو القصور التي كانت موجودة في (بلاد الأعاجم) ووسائل المواصلات التي كانت تتركز على الحمير والبغال والجمال.. لم يكن لدى الناس أيضاً أية أدوات تسلية أو أماكن لقضاء أوقات الفراغ إلى (شرب الخمر ومعاقرة النسان) وكانوا فئة قليلة جدا بالنسبة لسكان مكة..حيث كانت الغالبية العظمى تسمع أخبار (أولاد الذوات) وتشتهي وتتمنى قضاء يوماً واحدا بين أحضان النساء "الجاريات أنذاك"" لذا فقد كان من أهم بنود الجونة توفير (كمية غير محدودة لهذه اللحوم (الجنس) التي تعوض عليهم هذا الحرمان الشديد لكل شيء.
بئر الحرمان .............وحور العين
الاحلام المستحيلة لقوم مكة أنذاك
فما جاءت الجنة .. في ذكرها جاءت على النحوالتالي :
عدد الآيات التي ذكرت فيها جنة كانت .................77 آية
منها على سبيل المثال لا الحصر
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 82]
أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ [البقرة : 214]
وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [البقرة : 221]
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران : 133]
إلخ...............
والجنات أتت على 67 مرة .............أي 67 مرة ذكرت فيها جنات .................. إذا يصبح عدد جنة وجنات هو 144 مرة ...................أما تجري من تحتها الأنهار بالنسبة للجنات لتثبت شح المياه فقد جاءت على
34 آية تذكر جنات تجري من تحتها الأنهار .. القحط والأمثال :
وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التغابن : 9]
يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً [الطلاق : 11]
سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً [النساء : 57]
وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ [المائدة : 12]
فَأَثَابَهُمُ اللّهُ بِمَا قَالُواْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الْمُحْسِنِينَ [المائدة : 85]
وهذه الآيات ترينا عقدة أهل مكة في شح المياه .................
وبعدها نجد ذكر النعيم ...........كجنات النعيم أ كذكر النعيم
وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً [الإنسان : 20]
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ [الإنفطار : 13]
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ [المطففين : 22]
تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ [المطففين : 24]
ووردت النعيم 17 مرة نستطيع استبقائها على 7 مرات لأن الباقي مندمج مع كلمة جنة أو جنات .............لذا فمجموع آيات الجنة الآن هي 144+7= 163 آية
الفردوس ذكررت مرتين
الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [المؤمنون : 11]
الكوثر نهر (محمد فقط في الجنة) ذكرت مرة
وفي وصف الجنة .......الفاكهة جاءت
إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ [يس : 55]............يتمتعون بالفواكه
لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ [يس : 57]
مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ [صـ : 51]
لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ [الزخرف : 73
إلخ................. أي ذكر فاكهة أتى على 14 مرة
وفواكه أتت على 3 مرات ويصبح المجموع 17 مرة فواكه
فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [المؤمنون : 19]
فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ [الصافات : 42]
وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ [المرسلات : 42]
ذكر عنب مرتان
أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلالَهَا تَفْجِيراً [الإسراء : 91]
وَعِنَباً وَقَضْباً [عبس : 28]
نحسبها مرة واحدة ليصبح المجموع 21 مرة ..........مع الفواكه
والأعناب تسع مرات ...........
حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً [النبأ : 32
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعاً [الكهف : 32]
يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [النحل : 11]
العنب كان يصل إليهم "زبيباً""
قطوفها دانية مرتان
وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً [الإنسان : 14]
قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ [الحاقة : 23]
يكون مجموع الجنة مع العنب والفواكه هوحوالي 200 آية
الآن دور العسل والخمر
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ [محمد : 15]
أنهار من الخمر
ومن أهم أوصاف الجنة هي الأرائك ....................والسرائر (ذات المرتفعه .. أي غير الفراش التي على الأرض أو القش الذي كان أهل مكة ينامون عليه) لو وجد
مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْساً وَلَا زَمْهَرِيراً [الإنسان : 13]
عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ [المطففين : 23]
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 31]
أهم شيء هو لبس الأساور التي من الذهب والفضة والأرائك ... وجاءت على 5 آيات
أحلام قوم مكة بالنوم على أسرة مرفوعه
والوسائد .............................وكانت الوسائد فقط للأغنياء
وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ [الغاشية : 15]
وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ [الواقعة : 34]
فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ [الغاشية : 13]
سرر مرفوعة
3 آيات ملابس استبرق حرير
عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً [الإنسان : 21]
يَلْبَسُونَ مِن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَقَابِلِينَ [الدخان : 53]
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً [الكهف : 31]
+ 3 ...........مجموع اللآيات حوالي 250 آية عن الجنة
استبرق للنسوان
استبرق للرجال
وريثما ننتقل إلى الحرييييييييييييييييييييييييييييييم في القرآن والسكس فمجموع آيات الجنة حتى الآن هي250 آية والنار حوالي الألف آية ..........أي المجموع العام حتى الآن حوالي 1250 آية بين جنة ونار
الحوووووووووووووووووووووووووور والأزواج والكاعب .. والنساء .. والبنات ..البكر.. في الجنة
حور العين على الأرئك
كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ [الدخان : 54]
مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ [الطور : 20]
حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ [الرحمن : 72]
وَحُورٌ عِينٌ [الواقعة : 22]
مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 25] بنات بكر مطهرات (لا تأتيهن الدورة الشهرية)
أَبَداً لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً [النساء : 57]
سبعة آيات بكر وأزواج مطهرة ..............إضافة إلى ال 1180 جنة ونار أي المجموع حوالي 1187.........أي المجموع العام حوالي 1200 لأنني بالتأكيد نسيت الكثير من الآيات وخصوصاً للنار
حوررررررررررررررررررر عين
حور وظلال ]
حور تلبس سندس أخضر
وبالتأكيد لو فرضنا أننا نسينا الكثير من آيات العقاب وبعض آيات الثواب كاللؤلؤ والمرجان والغلمان "الفراشين أو الخدم" مثلاً
إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ [الحج : 23]
جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ [فاطر : 33]
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ [الطور : 24]
كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ [الواقعة : 23]
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَّنثُوراً [الإنسان : 19]
إلخ نجد أن الآيات من الممكن أن نقول أنها تقدر على الأقل بألف خمسمئة آية ...............من أصل 6236 آية .. أي حوالي 25% نت مجموع القرآن هو نار وجنة ................
إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ [الحج : 23]
جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ [فاطر : 33]
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ [الطور : 24]
كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ [الواقعة : 23]
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَّنثُوراً [الإنسان : 19]
إلخ نجد أن الآيات من الممكن أن نقول أنها تقدر على الأقل بألف خمسمئة آية ...............من أصل 6236 آية .. أي حوالي 25% نت مجموع القرآن هو نار وجنة ................
انت عددت ايات العذاب فى القرءان وانكرت ذالك انكارا شديدا لكثقرتها فلنجعل اذا الدنيا مسرحا مفتوحا يطؤه المجرمين الذين لم يحاكموا من ملك الدنيا او رئيسه او حاكمها دون وعيد من ملك له من الصفات مالا تجعله لا يخفى عليه السر واخفى من ذالك
ردحذففلنترك السارق يسرق والزانى يزنى وللقثاتل يقتل دون محاكمه ماذا يفعل الناس اذا يئسوا من عدل البشر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايحسب الانسان ان يترك سدى
تفكير ساذج طفولي يعوزه الكثير من النضج و الإدراك و التعلم. هناك فرصة فابحث عنها أو كن كما اردت فقد أضعت عمرك في مهاترات. الدين ليس كما فهمت و الله فوق ما فهمت و الناس غير ما فهمت.
ردحذف